المواجهات الفرديه فى لقاء المقاولون
صفحة 1 من اصل 1
المواجهات الفرديه فى لقاء المقاولون
سقوط جديد ولكن هذه المره فى فخ التعادل الايجابى امام المقاولين العرب ...لاسيما
وانه تعادل بطعم الهزيمه ووقع كالصاعقه على جماهير الابيض
نواصل احبائى اعضاء zamalek.tv سلسله المواجهات الفرديه فى ثالث مقال لثالث مباراه
لنادى الزمالك هذا الموسم
كاستال vs محمد عامر
ديكاستال...استطاع تحويل مجرى اللقاء الشوط الثانى مع بدايته على ع****** المتوقع منه
حيث قام بتغييرين دفعه واحده جعلوا شكل الزمالك مختلف تماما عن الشوط الاول نعم بدأ
اللقاء بتشكيل غريب ولكنه كان مضطرا لذلك لانه لا يستطيع ان يغامر بميدو من بدايه
اللقاء لعدم اكتمال لياقته البدنيه التى لا تؤهله للعب 90 دقيقه كامله واصابه عمرو
جعلته يضع اديكو بجوار جعفر ....ثم اضاف التغيير الثالث بنزول مسعد بدلا من جعفر
وكان عند حسن ظنه واحرز له ولنا هدف الانقاذ والتعادل ...ف المجمل الفريق فى تحسن
بدنيا وان كانت الملامح الفنيه لم تظهر بعد وان كان مازال الاعتماد الكلى على
المهارات الفرديه لشيكابالا وحازم امام تضع علامات استفهام حول الناحيه الفنيه
للفريق عموما
دائما وابدا وكما قلت من قبل لا اقبل التعامل بالقطعه مع اى فرد داخل المنظومه فى
القلعه البيضاء سواء ادارى او لاعب او اجهزه فنيه والتقييم والحكم دائما ما يكون فى
نهايه المطاف لمره يجب ان نكون متفتحين حتى لا نندم على قرارات انفعاليه او توجهات
واراء اعلاميه وجماهيريه تطالب ب الاقاله وتعيين فلان او علان
محمد عامر ... من فريق الى فريق ومن نادى الى نادى وانت كما انت لم تتغير ولم يتغير
ولن يتغير اسلوبك وطريقتك التدريبيه مدافعا طوال المباراه امرا لاعبيك ب استخدام
الاساليب القديمه التى اختفت من الملاعب فى شمال افريقيا ادعاء الاصابه والتمثيل
وتضييع الوقت ونرفزة المنافس دون التركيز منك فى اللقاء واداره الملعب وتوجيهه
لاعبيك اللهم الا الجديد الوحيد الذى ظهر معك هو اللعب بطريقه 442 والتى يبدو وانها
الموضه الجديده فى الدورى المصرى هذا الموسم
لا جديد يستحق الذكر ولا شئ فعلته لفت الانظار اللهم الا الاشياء السابق ذكرها مع
واجبات موكله للاعبى وسط المقاولون ببدايه الضغط على الزمالك من منتصف الملعب
لافساد الهجمات او تعطيلها
مباراه جديده وسقوط اخر ويبدو انه موسم كبقيه المواسم التى اذاقنا فيها الزمالك كأس
الان******ارات والهزائم بعد امل وطموح عم جماهير الابيض قبل بدايه هذا الموسم بالتحديد
محمد عبد المنصف v.s محمد العقباوى
عبد المنصف...حارس جيد قلما ما يخطئ وصل لمرحله نضوج وخبره عاليه ولكن لا اعلم
ماهيته اهو نحس كما يقول البعض ام قدره ان يدخل مرماه اهداف فى كل مباراه يقف فيها
ام انها اخطاء خط الدفاع الكارثى ام ماذا يا عبد المنصف احترت واحتار قلمى لان يكتب
تقييم لك فأنت تتألق وتخرج كرات وتنقذ الاخرى بكل براعه واستبسال وف النهايه وبعد
انتهاء المباراه نجد هدف او اثنين ساكنين لشباكك لا تسأل عن الهدفين لاسيما الهدف
الثانى الذى كان من الممكن ان تتحرك قليلا بقدميك وتستطيع اخراج الكره ولكنها احدى
عيوبك القليله والتى يجب ان يأخد ايمن طاهر حذرا منه وينبأك بها وهى التحرك بالقدم
داخل حدود منقته ال6 يارده وعلى خط المرمى ...لكن ف المجمل احد نجوم الزمالك ف
المباراه ككل وان كنا لم نشاهد له اختبارا حقيقا طوال اللقاء
محمد العقباوى....لا اعلم لماذا فى يوم من الايام اختارك احمد سليمان ضمن صفوف
المنتخب الوطنى فأنت حتى لا تملك مقومات الحارس الطبيعى كل ما تعرفه عن حراسه
المرمى هى التمثيل واضاعه الوقت واستفزاز المنافس فقط ولولا الذى فعله معك ميدو
داخل الملعب بالامس لكان فعله معك فرد اخر من جماهير الزمالك اذا قابلوك خارج ارضيه
الملعب ....بالامس العديد من الكرات العرضيه تفلت من بين يديك وتسأل بقدر كبير عن
هدف الزمالك الاول من كره فتح الله الضعيفه التى مرت من بين يديك بكل غرابه لا
اصنفك تحت بند حارس مرمى فأنها موهبه وضعها الله فى بعض البشر وانت لست منهم هؤلاء
لانك متعلم والتكرار بيعلم ال.... ر ولا ايه يا عقباوى
هانى سعيد ليبرو ولم يكن له مناظرا فى فريق المقاولون نظرا لطريقه لعبهم المختلفه
عن الزمالك ب 442 ولكن سنتكلم عن هانى المدافع الهابط مستواه بل المنعدم تماما لا
رؤيه ولا تمركز ولا ضغط ولا استخلاص ولا العاب هواء فهانى لم يقدم حتى ربع مستواه
الذى كان به ع الاقل فى 2008 علامات استفاهم واضحه تظهر على حسن شحاته بأختياره
المستمر ضمن صفوف المنتخب القومى رغم سوء وتدنى وهبوط مستوى اللاعب بهذا الشكل
الملحوظ ويأخذ ايضا على ديكاستال والجهاز المعاون عدم تدارك او تصحيح اخطاء خط
الدفاع بالكامل وليس هانى فقط فى الاخير احب ان اوجهه نصيحه بل رجاء الى افضل مدافع
فى افريقيا 2008 اراضى انت عن نفسك او عن مستواك اهذا هانى سعيد الذى تعرفه والذى
اشادت به معظم الصعف والوكالات الاعلاميه فى الاوساط الرياضايه الافريقيه بل
والعالميه اين انت من هانى سعيد المقاتل المجتهد الحريف البارع فى التحكم برتم
واداء خط دفاع اى فريق يلعب فى حاجه غلط ومش مظبوطه ودى ولا بتاعتنا ولا بتاعه
الجهاز الفنى دى علاجها ف ايدك انت وانت اللى تقدر ترجع نفسك للصواب مره تانى لان
بالشكل ده ماتشين تلاته هتلاقى نفسك اوت دوليا ومحليا ارجع ياهانى الزمالك ومصر
محتاجينك
احمد مجدى v.s محمد سماره
احمد مجدى ..افضل لاعبى خط الدفاع مجتهد ونشيط بتعليمات واضحه من ديكاستال بأن يذي
ويتقدم فى حاله الهجوم ولكنه اخطأ فى كورة الهدف الثانى بمشاركه نسبيه من عبد
المنصف ولكن مجدى بنسبه اكبر لعدم ضغطه على حامل الكره بشكل بل انه حتى لم يفكر
بمضايقته اثناء التصويب ودائم التقهقر والرجوع للخلف وانتظار المهاجم حتى يأتى ثم
يبدأ بالتفكير بالضغط واستخلاص الكورة او اعاقه المهاجم وهذا العيب فى خط الدفاع
باكمله البطء الشديد ف التحرك والتمركز والضغط على الخصم والتقهقر للخلف بصورة
عجيبه
محمد سماره...جيد ومتحرك وسريع ونشيطاستطاع ان يرهق مجدى بل خط الدفاع بأكمله
بتحركاته المزعجه وساعده على ذلك تمريرات زملائه وهو فى وضعيات سانحه له للتسجيل
فلعب كرة فوق العارضه وكره اخرة انقذها منصف وحولها الى ركنيه واخيرا ومن تمريره من
زميله علاء كمال يحرز هدف فريقه الثانى فى اقصى الزاويه اليسرى لمحمد عبد المنصف فى
المجمل كان من افضل لاعبى الفريقين
sasa~mafia- مشرف المنتديات العامة
- عدد المساهمات : 634
تاريخ التسجيل : 10/08/2009
رد: المواجهات الفرديه فى لقاء المقاولون
محمود فتح الله v.s رامى ربيع
محمود فتح الله ...اسوء لاعب فى المباراه من الفريقين من وجهه نظرى لا اعلم ما هذا
التذبذب والارتفاع فى المستوى فى مباراه انبى ثم الانخفاض والانحدار الرهيب والتدنى
فى الاداء وكل شئ فى لقائى بتروجيت والمقاولون على التوالى الحسنه الوحيده له طوال
اللقاء هو احرازه الهدف الاول للزمالك والذى اعاد الروح والقتال للفريق من اجل
البحث عن التعادل غير ذلك فهو مدافع تتواجد به كل مقومات السوء وعدم التوفيق ربما
ولكن علامات استفهام اخرى توضع على اختيار شحاته له ضمن صفوف المنتخب القومى ايضا
مثله مثل هانى سعيد فمن لاحظ فتح الله طوال اللقائيين السابقيين بتروجيت والمقاولون
يرى انه لا يفعل شئ سوى ان يلعب كرات بالونيه عابره للقارات والمحيطات والمجرات
للامام اعتمادا على القوة البدنيه والتمييز فى العاب الهواء تاره عمرو زكى فى
بتروجيت وتاره لميدو فى المقاولون ولا ادرى اهو بتكليف وتعليمات من الجهاز الفنى ام
منه ومن وحى خياله الذى اوحى له ان الزمالك يعتمد على اسلوب اللعب الانجليزى فى
الستينات واوائل السبعينات اما من ناحيه رقابته لرامى ربيع فهو اصلا لم يكن متواجدا
ربما لعدم هجوم المقاولون او اعتمادهم عليه او لضعف شخصيه رامى وفاعليته الهجوميه
حيث لم نرى خطأ من فتح الله ارتكبه او كره افلت بها رامى منه
اما رامى ربيع فكما ذكرت لاعب عادى بل اقل يعلم الله يرجع هذا لكون المقاولون يعتمد
فى بناء هجماته على وسط الملعب والاطراف ام انه بطبعه لاعب ******ول بطئ لا توجد له
فاعليه او يسبب خطورة شخصيا لم ارى له اى تواجد فى الملعب وكأنه الحاضر الغائب فى
المباراه بالفعل اللهم الا سحبه الدائم لفتح الله للوراء واستغلال سذاجته الدفاعيه
الغريبه لاخراجه خارج اللعبه واخلاء مساحه للقادم من العمق من لاعبى وسط المقاولون
حازم امام v.s احمد عبد العزيز ,, والحملاوى
حازم امام افضل لاعبى الزمالك فى المباراه وكأنه يرد على متربصيه من زواجه فى
توقيت خاطئ مع تحفظنا على التوقيت ولكنه يثبت انه لاعب من طراز فريد حيث شال على
عاتقه جبهه يمنى دفاعا وهجوما رغم الكثافه العدديه بوجود باك وجناح ورغم ذلك كانت
له اليد الاعلى والنصيب الاكبر من الفاولات والضرب المشروع والغير مشروع من لاعبى
المقاولون الذين لم يستيطعوا ايقاف انطلاقاته المدويه من الجبهه اليسرى وخلقه
للعديد من الفرص السهله لمهاجمى الزمالك الذين لا يحسنوا التصرف بها مره ومره لا
يحالفهم التوفيق ولعب حازم بمفرده على عبد العزيز ب الاضافه الى الحملاوى ولكن فى
الشوط الثانى قل الضغط عليه قليلا نظرا لهجوم الزمالك المستمر ووضع عبد العزيز
والحملاوى فى منتصف ملعبهم مما جعل الحمل على حازم هجوميا فقط وايضا بنزول ابراهيم
صلاح النشط المتحرك وميله قلايلا ناحيه اليمين لتغطيه حازم فى حاله قطع الكره
اما احمد عبد العزيز فكان جيدا ف شوط المباراه الاول مختفيا فى شوطها الثانى لما
ذكرناه سابقا كان يتبادل ادواره مع الحملاوى هجوميا ودفاعيا وكان يساعدا بعضهما
البعض متناوبين على حازم امام فعندما كان يتقدم الحملاوى كان عبد العزيز يقف خلفه
لا يتعداه بتعليمات واضحه من عامر لايقاف سرعه لاعب مثل حازم عند قطع الكره
وارتدادها على مرمى العقباوى والع****** صحيح فعندما كان يتقدم احمد عبد العزيز كان يقف
الحملاوى ليفعل نفس دور عبد العزيز الدفاعى ولكن يبدو ان حازم كانت له الكلمه
الاخيره حيث ارهق اللاعبين وظهر هذا فى تغيير عبد العزيز فى اخر 15 دقيقه من عمر
اللقاء نظرا لاصابته بشد اعتقد فى كره مشتركه بينه وبين حازم جعلته لا يستطيع ان
يكمل زمن الماباره المتبقى
صبرى رحيلv.s محمد السيد ومحمود النادى
صبرى رحيل..كان افضل حالا من عبد الشافى فى لقاء بتروجيت ولكن نفس الحال الذى
ذكرناه مع حازم امام يتكرر مع صبرى رحيل حيث واجهه لاعبين اخريين سببا له مشكلات
كبيره من ناحيته دفاعيا ف الشوط الاول وهجوميا ف الشوط الثانى حيث رأينا رحيل يمر
من احدهما ليقابل الاخر ف وجهه مباشره ومن تابع اللقاء جيدا سوف يرى هذا المشهد
يتكرر امامه عده مرات خاصه الشوط الثانى والغريب هنا اننا لم نجد اى تدخل فنى من
ميشيل ديكاستال فى ايقاف او حل طلاسم هذه المشكله حتى بنزول عبد الشافى لتخفيف
الضغط وضرب التكتل بأشغال النادى او السيد برقابه عبد الشافى وايضا لاخلاء مساحه فى
منتصف الملعب لعمل زياده عدديه وحريه حركه سواء لشيكابالا او ابراهيم صلاح او عبد
الروؤف
اما محمد السيد فكان ملتزم تماما فى دورة الدفاعى وربما لم يتقدم الا القليل خاصه ف
الشوط الاول اما ف الثانى فكان مختفيا هجوميا واقتصر دورة على الاداء الدفاعى
والتصدى لرحيل وعرقله انطلاقاته من جهه محمود النادى فكان لاعب محورى فى وسط ملعب
المقاولون حيث كلفه عامر بالضغط على لاعبى الزمالك عند قطع الكره فى اى مكان
بالملعب مع الرجوع السريع والتمركز دفاعيا فى مواجه صبرى رحيل ناحيه اليسار وربما
شيكابالا الدائم النزول الى هذه المنطقه احيانا والى اليمين احيانا اخرى
ثما ناتى الى النادى الزئبقى النشط المتحرك دائما فكان بجانب دورة الدفاعى تقريبا
فى مواجهه شيكابالا والتحرك مع واعاقته فقط فى الثلث الهجومى للزمالك كان مكلف ايضا
بالنزول ناحيه اليسار للمساعده مع زميله محمد السيد ولكن نظرا لكونه من اللاعبيين
الذين يعتبرهم المدرب جوكر ويستطيع ان يوكل له مدربه اكثر من مهمه دالخ ارضيه
الميدان فكان عامر يعتمد عليه وعلاء كمال فى امداد ربيع وسماره بالبينيات والعرضيات
المؤثرة لثنائى الهجوم فى فريقه
محمود فتح الله ...اسوء لاعب فى المباراه من الفريقين من وجهه نظرى لا اعلم ما هذا
التذبذب والارتفاع فى المستوى فى مباراه انبى ثم الانخفاض والانحدار الرهيب والتدنى
فى الاداء وكل شئ فى لقائى بتروجيت والمقاولون على التوالى الحسنه الوحيده له طوال
اللقاء هو احرازه الهدف الاول للزمالك والذى اعاد الروح والقتال للفريق من اجل
البحث عن التعادل غير ذلك فهو مدافع تتواجد به كل مقومات السوء وعدم التوفيق ربما
ولكن علامات استفهام اخرى توضع على اختيار شحاته له ضمن صفوف المنتخب القومى ايضا
مثله مثل هانى سعيد فمن لاحظ فتح الله طوال اللقائيين السابقيين بتروجيت والمقاولون
يرى انه لا يفعل شئ سوى ان يلعب كرات بالونيه عابره للقارات والمحيطات والمجرات
للامام اعتمادا على القوة البدنيه والتمييز فى العاب الهواء تاره عمرو زكى فى
بتروجيت وتاره لميدو فى المقاولون ولا ادرى اهو بتكليف وتعليمات من الجهاز الفنى ام
منه ومن وحى خياله الذى اوحى له ان الزمالك يعتمد على اسلوب اللعب الانجليزى فى
الستينات واوائل السبعينات اما من ناحيه رقابته لرامى ربيع فهو اصلا لم يكن متواجدا
ربما لعدم هجوم المقاولون او اعتمادهم عليه او لضعف شخصيه رامى وفاعليته الهجوميه
حيث لم نرى خطأ من فتح الله ارتكبه او كره افلت بها رامى منه
اما رامى ربيع فكما ذكرت لاعب عادى بل اقل يعلم الله يرجع هذا لكون المقاولون يعتمد
فى بناء هجماته على وسط الملعب والاطراف ام انه بطبعه لاعب ******ول بطئ لا توجد له
فاعليه او يسبب خطورة شخصيا لم ارى له اى تواجد فى الملعب وكأنه الحاضر الغائب فى
المباراه بالفعل اللهم الا سحبه الدائم لفتح الله للوراء واستغلال سذاجته الدفاعيه
الغريبه لاخراجه خارج اللعبه واخلاء مساحه للقادم من العمق من لاعبى وسط المقاولون
حازم امام v.s احمد عبد العزيز ,, والحملاوى
حازم امام افضل لاعبى الزمالك فى المباراه وكأنه يرد على متربصيه من زواجه فى
توقيت خاطئ مع تحفظنا على التوقيت ولكنه يثبت انه لاعب من طراز فريد حيث شال على
عاتقه جبهه يمنى دفاعا وهجوما رغم الكثافه العدديه بوجود باك وجناح ورغم ذلك كانت
له اليد الاعلى والنصيب الاكبر من الفاولات والضرب المشروع والغير مشروع من لاعبى
المقاولون الذين لم يستيطعوا ايقاف انطلاقاته المدويه من الجبهه اليسرى وخلقه
للعديد من الفرص السهله لمهاجمى الزمالك الذين لا يحسنوا التصرف بها مره ومره لا
يحالفهم التوفيق ولعب حازم بمفرده على عبد العزيز ب الاضافه الى الحملاوى ولكن فى
الشوط الثانى قل الضغط عليه قليلا نظرا لهجوم الزمالك المستمر ووضع عبد العزيز
والحملاوى فى منتصف ملعبهم مما جعل الحمل على حازم هجوميا فقط وايضا بنزول ابراهيم
صلاح النشط المتحرك وميله قلايلا ناحيه اليمين لتغطيه حازم فى حاله قطع الكره
اما احمد عبد العزيز فكان جيدا ف شوط المباراه الاول مختفيا فى شوطها الثانى لما
ذكرناه سابقا كان يتبادل ادواره مع الحملاوى هجوميا ودفاعيا وكان يساعدا بعضهما
البعض متناوبين على حازم امام فعندما كان يتقدم الحملاوى كان عبد العزيز يقف خلفه
لا يتعداه بتعليمات واضحه من عامر لايقاف سرعه لاعب مثل حازم عند قطع الكره
وارتدادها على مرمى العقباوى والع****** صحيح فعندما كان يتقدم احمد عبد العزيز كان يقف
الحملاوى ليفعل نفس دور عبد العزيز الدفاعى ولكن يبدو ان حازم كانت له الكلمه
الاخيره حيث ارهق اللاعبين وظهر هذا فى تغيير عبد العزيز فى اخر 15 دقيقه من عمر
اللقاء نظرا لاصابته بشد اعتقد فى كره مشتركه بينه وبين حازم جعلته لا يستطيع ان
يكمل زمن الماباره المتبقى
صبرى رحيلv.s محمد السيد ومحمود النادى
صبرى رحيل..كان افضل حالا من عبد الشافى فى لقاء بتروجيت ولكن نفس الحال الذى
ذكرناه مع حازم امام يتكرر مع صبرى رحيل حيث واجهه لاعبين اخريين سببا له مشكلات
كبيره من ناحيته دفاعيا ف الشوط الاول وهجوميا ف الشوط الثانى حيث رأينا رحيل يمر
من احدهما ليقابل الاخر ف وجهه مباشره ومن تابع اللقاء جيدا سوف يرى هذا المشهد
يتكرر امامه عده مرات خاصه الشوط الثانى والغريب هنا اننا لم نجد اى تدخل فنى من
ميشيل ديكاستال فى ايقاف او حل طلاسم هذه المشكله حتى بنزول عبد الشافى لتخفيف
الضغط وضرب التكتل بأشغال النادى او السيد برقابه عبد الشافى وايضا لاخلاء مساحه فى
منتصف الملعب لعمل زياده عدديه وحريه حركه سواء لشيكابالا او ابراهيم صلاح او عبد
الروؤف
اما محمد السيد فكان ملتزم تماما فى دورة الدفاعى وربما لم يتقدم الا القليل خاصه ف
الشوط الاول اما ف الثانى فكان مختفيا هجوميا واقتصر دورة على الاداء الدفاعى
والتصدى لرحيل وعرقله انطلاقاته من جهه محمود النادى فكان لاعب محورى فى وسط ملعب
المقاولون حيث كلفه عامر بالضغط على لاعبى الزمالك عند قطع الكره فى اى مكان
بالملعب مع الرجوع السريع والتمركز دفاعيا فى مواجه صبرى رحيل ناحيه اليسار وربما
شيكابالا الدائم النزول الى هذه المنطقه احيانا والى اليمين احيانا اخرى
ثما ناتى الى النادى الزئبقى النشط المتحرك دائما فكان بجانب دورة الدفاعى تقريبا
فى مواجهه شيكابالا والتحرك مع واعاقته فقط فى الثلث الهجومى للزمالك كان مكلف ايضا
بالنزول ناحيه اليسار للمساعده مع زميله محمد السيد ولكن نظرا لكونه من اللاعبيين
الذين يعتبرهم المدرب جوكر ويستطيع ان يوكل له مدربه اكثر من مهمه دالخ ارضيه
الميدان فكان عامر يعتمد عليه وعلاء كمال فى امداد ربيع وسماره بالبينيات والعرضيات
المؤثرة لثنائى الهجوم فى فريقه
sasa~mafia- مشرف المنتديات العامة
- عدد المساهمات : 634
تاريخ التسجيل : 10/08/2009
رد: المواجهات الفرديه فى لقاء المقاولون
احمد الميرغنى و احمد عبد الروؤف v.s احمد زهران وعلاء
كمال
نأتى الى الكارثه الحقيقيه عند اغلب جماهير الزمالك الا وهى منتصف الملعب وسنتكلم
عن ثنائى ارتكاز الزمالك فى هذه المباراه وتحديدا احمد عبد الروؤف صاحب الجدل
وعلامات الاستفهام عليه وعلى مدربه ميشيل ديكاستال
ف عبد الروؤف يسبب صداعا كبيرا لجماهير القلعه البيضاء نظرا لروؤيه البعض بأنه لا
يصلح ان يرتدى الفانله البيضاء ويقود زمام وسط ميدان الفريق ولى شخصيا وجهه نظر احب
ان اسردها على حضراتكم
فأحمد عبد الروؤف ليس ذنبه انه على مدار 4 سنوات كل من يأتى الى تدريب الفريق الاول
يجعله خيار اساسى داخل قائمه الفريق فمن المؤكد بأن ما نفعله سواء من نقد او مقالات
او رؤيه فنيه لا تتجاوز روؤيه المديريين الفنيين الواردين على الزمالك لان ما نفعله
ما هو الا اجتهادات فرديه من اشخاص محبيين وعاشقين لهذا الكيان الابيض فكما قلت من
قبل بأن عبد الروؤف امتياز دفاعى ومجهود بدنى رهيييييييييب
ف عبد الروؤف ممتاز بل اكثر فى نزعته الدفاعيه ومجهوده البدنى الرهيب الواضح للعيان
ولكن لنا وقفه ....فليس المطلوب من لاعب الارتكاز ان قطع الكرات وبذل المجهود
والجرى فى كل انحاء الملعب طوال ال 90 دقيقه ولكن يجب ان يتميز ايضا فى بناء هجمات
فريقه ونقل الكره الى الامام بشكل صحيح وربط الوسط بالهجوم وتخفيف الحمل على ثلاثى
الهجوم بالفريق وهذه هى نقطه ضعف احمد عبد الروؤف الوحيده ولكن ايضا انا لا ارى ان
مشكله الفريق او انها العقيه التى تسبب للفريق الكبوات والمشاكل فمن هو الارتاكز
الافضل او الاسم الافضل داخل الفريق ويستطيع انتشال وسط الزمالك من هذا المرض او
هذه الافه كما يتخيل جمهور الابيض ....لنترك عبد الروؤف وعلامات استفهامه قليلا
ولنتحول بالمنظار الى زميله الارتكاز الاخر فى المباراه احمد الميرغنى والذى وضع
حول نفسه الشكوك وعلامات القل تظهر على ملامح الزملكاويه نظرا لسوء مستواه الملحوظ
واختفاءة التام داخل الملعب وطوال شوط كامل لم يؤدى فيه اى شئ يذكر بل انه كان يسبب
ازمه حقيقه وثغره واضحه داخل الملعب فى شوط المباراه الاول فطن لها ديكاستال مع
بدايه الشوط الثانى بنزول المتحرك ابراهيم صلاح فالميرغنى لم يقنع ولم يظهر كعادته
بالمستوى القوى المتميز الذى كان عليه فى نهايه الموسم الماضى هل لانه اصبح خارج
حسابات الجهاز ام ركبه الغرور ام هى كبوة قصيره تصيب معظم لاعبى العالم ونرجو ان
تكون كذلك ويرجع الميرغنى الذى عهدناه وعرفناه من قبل
احمد زهران وعلاء كمال..سيطرا بكل المقاييس على مجريات الامور ف الشوط الاول وعلى
فترات فى الثانى فكان زهران لاعب وسط مدافع صريح صلد وقوى يعرف مهام مركزة قليل
الاخطاء يعيبه الد****** العنيف فى بعض الاحيان ولكنه لاعب متميز لا يقل عن احمد ومحمد
شعبان اللذان تكلمنا عنهما من قبل لا يتقدم كثيرا تاركا علاء كمال الارتكاز المساند
ليذيد من العمق مع فريقه اثناء الحاله الهجوميه شكل ضغطا كبيرا على هجوم الزمالك
وكان متألقا فى تعطيل هجماتنا سواء بقطع الكره مبكرا او عمل فاول تكتيكى لايقاف
خطورة الهجمه...اما زميله علاء كمال والذى فاجأنا جميعا بمستواه الذى من اجله
شاتريناه من المقاولون الموسم قبل الماضى ولكن ضاع وذهب فى غياهب النسيان طوال موسم
بأكمله لم يلعب فيه سوى 4 او 5 مبارايت تقريبا رغم انه ايضا كان لا يلعب فى مركزة
فكان علاء شعله نشاط مهاريا يمد زملائه بتمريرات ماكره ذكيه احرز هدفا ولا اروع
لفريقه وكان ايضا لا يغفل دورة الدفاعى الذى وكله له مدربه محمد عامر بعد قطع الكره
فكان يرتد سريعا ليقف كخط دفاع اول من منتصف الملعب مع زميليه النادى وزهران
شكابالا...صانع العاب الزمالك..قدرات وامكانيات لا نغفلها ولا نستطيع ان نتغاضى
عنها ولكن يعيبه عدم السرعه ف التمرير والاحتفاظ بالكره لفترات طويله وهذا يجعله فى
مأزق وامام خيارين اما قطع الكره بسبب ضغط لاعبين واكثر من الخصم عليه او تمريرها
ولكن برعونه وتسرع يجب على شيكابالا ان يتخلص من هذا العيب الخطير لانه ايضا يرهق
نفسه ويستفذ مجهوده البدنى ويحل عليه التعب والارهاق مع اول 10 دقائق من الشوط
الثانى ويجب ايضا وان يوظف قدراته وامكانيته فى خدمه الفريق لان الكره لعبه جماعيه
لا فرديه حيث ادى شيكابالا لقاء من اسوء لقائته على الاطلاق ان لم يكن اسوئها اللهم
الا كره او اثنتين منها واحده لاديكو التائهه فى الشوط الاول لم يحسن استغلالها
وواحده فى الشوط الثانى غير ذلك فلم ارى شيكا سوى بأنه يجرى اسبرنت حوالى 30 او 40
يارده ثم يمرر بشكل خاطئ او يسقط بالكره وتنقطع منه ويشوح مطالبا الحكم بفاول
احمد جعفر v.s عبدالاله جلال
احمد جعفر ..كلاكت ثالث مره ...يكرر نفسه هو هو نفس اللاعب لا جديد ******ول بطئ لا
يتحرك لا يخلق لنفسه المساحه ولا يتحرك حتى بدون كره فلم يفعل شئ يذكر طوال ال 75
دقيقه التى لعبهم سوى تمريرة الهدف الاول لفتح الله وقبلها كره لعبها ميدو عرضيه
حولها بقدمه ضعيفه اخرجها العقباوى للكورنر لن اطيل الحديث عنه لانه نسخه كاربونيه
من اللقائيين السابقين بل انه كان اسوء فى لقاء المقاولون واستسلم تماما لرقابه
جلال وبيومى على الترتيب والذى لم يجدا منه اى صعوبه او خطورة اومشكله فى رقابته
عبد الاله جلال لن احكم عليه لانه كان يتبادل الرقابه على جعفر واديكو ولكن الشوط
الثانى التزم تماما مع نزول ميدو برقابه لصيقه له وترك جعفر وديعا مسالما لزميله
محمود بيومى ولكن من الواضح انه لا يجيد 442 ويجب ان يتدرب عليها اكثر قليلا لانه
كاد ان يتسبب فى هدف للزمالك لولا تصرف ميدو مع حارس مرماه العقباوى
اديكوv.s محمود بيومى
اديكو...ليس له محل من الاعراب فأحيانا اراه مهاجما داخل الصندوق ثم بعدها بثوانى
اجده فى فى الوضع الدفاعى فى منتصف الملعب لربما هى طاقه زائده عنده او تكليف من
ديكاستال لمعاونه خط الوسط على الضغط وقطع الكره وعمل كثافه عدديه وزحمه فى الثلث
الهجومى للمقاولون لم يشكل خطورة على بيومى لاننى لا اعلم من كان يراقب حتى فى
الفرصه الوحيده التى سنحت له من تمريره شيكابالا تصرف معاه بغرابه وظل يدور ويلف
حول الكره دون ان يلمسها او يعمل عليها محاوله ولكن ايضا هو اول لقاء له لا اريد
الحكم عليه بالجيد او بالمقبول او بالضعيف فلم يظهر منه شئ حتى الان وينتظر قليلا
من الوقت للتأقلم حتى لا نرى كوفى اخر بالفريق
اما محمود بيومى فهو مدافع كثير الاخطاء لاسيما ف الشوط الثانى عد نزول ميدو ومسعد
ظهرت اخطاؤة اكثر فكان واضحا انه لا يجيد العاب الهواء ولا التعامل فى المواقف
الفرديه واحد ضد واحد وايضا قصير القامه على لاعب فى مثل مركزة ومع طريقه 442 التى
يطبقها عامر ووضح هذا ف الهدف الثانى لمسعد وكيف هرب سيد وواخذ الارتقاء ثم لعب
الكره برأسه فى المرمى وسجل دون اى رقابه او ظهور من بيومى
البدلاء فى الفريقين
ميدو ومسعد وصلاح
غيروا من اداء وشكل الفريق فى الشوط الثانى تماما
وجود ميدو بروحه العاليه وقتاله فى خط الهجوم جعل لاعبى خط الظهر فى المقاولون فى
حاله ارتباك واضحه وشخصيا ارى بأن فتره ال 17 يوم التوقف فرصه سانحه لتجهيز ميدو
جيدا حتى يبدأ لقاء الاتحاد السكندرى ان شاء الله ويكون فى فورمه بدنيه وفنيه
مرتفعه لاسيما وظهورة الافضل من لقاء بتروجيت
اما ابراهيم صلاحه فهو حلقه الوصل التى كان يفتقدها الزمالك مع وجود لاعبين ارتكاز
لا يجيدان التمرير الى الامام والربط بين الوسط والهجوم فى الشوط الاول مع الاخذ ف
الاعتبار دورة التكتيكى ناحيه اليمين عند تقدم حازم امام فكان يقوم بالتغطيه خلفه
عند ارتداد الكره ويثبت ابراهيم صلاحه انه خامه طيبه ومبشرة فى خط الوسط ان شاء
الله
سيد مسعد صاحب هدف الانقاذ عل ديكاستال يفطن بأنه خيار افضل من جعفر على الاقل فى
الوقت الحالى مهاجم من طراز عمرو زكى وعيد عبد الملك والسيد حمدى قوه وسرعه والتحام
ويجيد ضربات الرأس كما شاهدنا فى الهدف الثانى من كره معدومه يرتقى ويلعبها فى اقصى
الزاويه اليمنى للحارس العقباوى خامه طيبه ومبشره ايضا فى هجوما الزمالك واحد مكاسب
الزمالك القليله فى هذا اللقاء
محمود عبد العزيز ورضا الويشى وشمس
قام عامر بتغييرة الثانى بسحب المرهق علاء كمال والدفع بلاعب صغير السن ووسط ملعب
مدافع صريح اسمه شمس الدين نجاتى وايضا لم يظهر ولم يفعل شئ اللهم الا تمركزة
الدائم فى وسط ملعبه مع زميله زهران وعدم تقدمه للامام
التغيير الثالث بخروج ربيع الحاضر الغائب ونزول رضا الويشى فى محاوله لتنشيط الهجوم
وتقليل الحمل على محمد سماره نظرا لغياب رامى ربيع عن اللقاء وكاد ان يسجل بعد
نزوله بدقائق ومن اخطاء ثلاثى الدفاع المتكرره ولكن براعه عبد المنصف حالت بينه
وبين هز الشباك
فكما قلنا بعد ما اتعب حازم الظهير الايسر للمقاولون احمد عبد العزيز اضطر عامر
للدفع بدماء جديده لسد الطوفان والجبهه المشتعله بأسم حازم امام وتم الدفع بمحمود
عبد العزيز ولكنه كان مثل زميله السابق فلم يقدم اى ادوار اضافيه تذكر
كمال
نأتى الى الكارثه الحقيقيه عند اغلب جماهير الزمالك الا وهى منتصف الملعب وسنتكلم
عن ثنائى ارتكاز الزمالك فى هذه المباراه وتحديدا احمد عبد الروؤف صاحب الجدل
وعلامات الاستفهام عليه وعلى مدربه ميشيل ديكاستال
ف عبد الروؤف يسبب صداعا كبيرا لجماهير القلعه البيضاء نظرا لروؤيه البعض بأنه لا
يصلح ان يرتدى الفانله البيضاء ويقود زمام وسط ميدان الفريق ولى شخصيا وجهه نظر احب
ان اسردها على حضراتكم
فأحمد عبد الروؤف ليس ذنبه انه على مدار 4 سنوات كل من يأتى الى تدريب الفريق الاول
يجعله خيار اساسى داخل قائمه الفريق فمن المؤكد بأن ما نفعله سواء من نقد او مقالات
او رؤيه فنيه لا تتجاوز روؤيه المديريين الفنيين الواردين على الزمالك لان ما نفعله
ما هو الا اجتهادات فرديه من اشخاص محبيين وعاشقين لهذا الكيان الابيض فكما قلت من
قبل بأن عبد الروؤف امتياز دفاعى ومجهود بدنى رهيييييييييب
ف عبد الروؤف ممتاز بل اكثر فى نزعته الدفاعيه ومجهوده البدنى الرهيب الواضح للعيان
ولكن لنا وقفه ....فليس المطلوب من لاعب الارتكاز ان قطع الكرات وبذل المجهود
والجرى فى كل انحاء الملعب طوال ال 90 دقيقه ولكن يجب ان يتميز ايضا فى بناء هجمات
فريقه ونقل الكره الى الامام بشكل صحيح وربط الوسط بالهجوم وتخفيف الحمل على ثلاثى
الهجوم بالفريق وهذه هى نقطه ضعف احمد عبد الروؤف الوحيده ولكن ايضا انا لا ارى ان
مشكله الفريق او انها العقيه التى تسبب للفريق الكبوات والمشاكل فمن هو الارتاكز
الافضل او الاسم الافضل داخل الفريق ويستطيع انتشال وسط الزمالك من هذا المرض او
هذه الافه كما يتخيل جمهور الابيض ....لنترك عبد الروؤف وعلامات استفهامه قليلا
ولنتحول بالمنظار الى زميله الارتكاز الاخر فى المباراه احمد الميرغنى والذى وضع
حول نفسه الشكوك وعلامات القل تظهر على ملامح الزملكاويه نظرا لسوء مستواه الملحوظ
واختفاءة التام داخل الملعب وطوال شوط كامل لم يؤدى فيه اى شئ يذكر بل انه كان يسبب
ازمه حقيقه وثغره واضحه داخل الملعب فى شوط المباراه الاول فطن لها ديكاستال مع
بدايه الشوط الثانى بنزول المتحرك ابراهيم صلاح فالميرغنى لم يقنع ولم يظهر كعادته
بالمستوى القوى المتميز الذى كان عليه فى نهايه الموسم الماضى هل لانه اصبح خارج
حسابات الجهاز ام ركبه الغرور ام هى كبوة قصيره تصيب معظم لاعبى العالم ونرجو ان
تكون كذلك ويرجع الميرغنى الذى عهدناه وعرفناه من قبل
احمد زهران وعلاء كمال..سيطرا بكل المقاييس على مجريات الامور ف الشوط الاول وعلى
فترات فى الثانى فكان زهران لاعب وسط مدافع صريح صلد وقوى يعرف مهام مركزة قليل
الاخطاء يعيبه الد****** العنيف فى بعض الاحيان ولكنه لاعب متميز لا يقل عن احمد ومحمد
شعبان اللذان تكلمنا عنهما من قبل لا يتقدم كثيرا تاركا علاء كمال الارتكاز المساند
ليذيد من العمق مع فريقه اثناء الحاله الهجوميه شكل ضغطا كبيرا على هجوم الزمالك
وكان متألقا فى تعطيل هجماتنا سواء بقطع الكره مبكرا او عمل فاول تكتيكى لايقاف
خطورة الهجمه...اما زميله علاء كمال والذى فاجأنا جميعا بمستواه الذى من اجله
شاتريناه من المقاولون الموسم قبل الماضى ولكن ضاع وذهب فى غياهب النسيان طوال موسم
بأكمله لم يلعب فيه سوى 4 او 5 مبارايت تقريبا رغم انه ايضا كان لا يلعب فى مركزة
فكان علاء شعله نشاط مهاريا يمد زملائه بتمريرات ماكره ذكيه احرز هدفا ولا اروع
لفريقه وكان ايضا لا يغفل دورة الدفاعى الذى وكله له مدربه محمد عامر بعد قطع الكره
فكان يرتد سريعا ليقف كخط دفاع اول من منتصف الملعب مع زميليه النادى وزهران
شكابالا...صانع العاب الزمالك..قدرات وامكانيات لا نغفلها ولا نستطيع ان نتغاضى
عنها ولكن يعيبه عدم السرعه ف التمرير والاحتفاظ بالكره لفترات طويله وهذا يجعله فى
مأزق وامام خيارين اما قطع الكره بسبب ضغط لاعبين واكثر من الخصم عليه او تمريرها
ولكن برعونه وتسرع يجب على شيكابالا ان يتخلص من هذا العيب الخطير لانه ايضا يرهق
نفسه ويستفذ مجهوده البدنى ويحل عليه التعب والارهاق مع اول 10 دقائق من الشوط
الثانى ويجب ايضا وان يوظف قدراته وامكانيته فى خدمه الفريق لان الكره لعبه جماعيه
لا فرديه حيث ادى شيكابالا لقاء من اسوء لقائته على الاطلاق ان لم يكن اسوئها اللهم
الا كره او اثنتين منها واحده لاديكو التائهه فى الشوط الاول لم يحسن استغلالها
وواحده فى الشوط الثانى غير ذلك فلم ارى شيكا سوى بأنه يجرى اسبرنت حوالى 30 او 40
يارده ثم يمرر بشكل خاطئ او يسقط بالكره وتنقطع منه ويشوح مطالبا الحكم بفاول
احمد جعفر v.s عبدالاله جلال
احمد جعفر ..كلاكت ثالث مره ...يكرر نفسه هو هو نفس اللاعب لا جديد ******ول بطئ لا
يتحرك لا يخلق لنفسه المساحه ولا يتحرك حتى بدون كره فلم يفعل شئ يذكر طوال ال 75
دقيقه التى لعبهم سوى تمريرة الهدف الاول لفتح الله وقبلها كره لعبها ميدو عرضيه
حولها بقدمه ضعيفه اخرجها العقباوى للكورنر لن اطيل الحديث عنه لانه نسخه كاربونيه
من اللقائيين السابقين بل انه كان اسوء فى لقاء المقاولون واستسلم تماما لرقابه
جلال وبيومى على الترتيب والذى لم يجدا منه اى صعوبه او خطورة اومشكله فى رقابته
عبد الاله جلال لن احكم عليه لانه كان يتبادل الرقابه على جعفر واديكو ولكن الشوط
الثانى التزم تماما مع نزول ميدو برقابه لصيقه له وترك جعفر وديعا مسالما لزميله
محمود بيومى ولكن من الواضح انه لا يجيد 442 ويجب ان يتدرب عليها اكثر قليلا لانه
كاد ان يتسبب فى هدف للزمالك لولا تصرف ميدو مع حارس مرماه العقباوى
اديكوv.s محمود بيومى
اديكو...ليس له محل من الاعراب فأحيانا اراه مهاجما داخل الصندوق ثم بعدها بثوانى
اجده فى فى الوضع الدفاعى فى منتصف الملعب لربما هى طاقه زائده عنده او تكليف من
ديكاستال لمعاونه خط الوسط على الضغط وقطع الكره وعمل كثافه عدديه وزحمه فى الثلث
الهجومى للمقاولون لم يشكل خطورة على بيومى لاننى لا اعلم من كان يراقب حتى فى
الفرصه الوحيده التى سنحت له من تمريره شيكابالا تصرف معاه بغرابه وظل يدور ويلف
حول الكره دون ان يلمسها او يعمل عليها محاوله ولكن ايضا هو اول لقاء له لا اريد
الحكم عليه بالجيد او بالمقبول او بالضعيف فلم يظهر منه شئ حتى الان وينتظر قليلا
من الوقت للتأقلم حتى لا نرى كوفى اخر بالفريق
اما محمود بيومى فهو مدافع كثير الاخطاء لاسيما ف الشوط الثانى عد نزول ميدو ومسعد
ظهرت اخطاؤة اكثر فكان واضحا انه لا يجيد العاب الهواء ولا التعامل فى المواقف
الفرديه واحد ضد واحد وايضا قصير القامه على لاعب فى مثل مركزة ومع طريقه 442 التى
يطبقها عامر ووضح هذا ف الهدف الثانى لمسعد وكيف هرب سيد وواخذ الارتقاء ثم لعب
الكره برأسه فى المرمى وسجل دون اى رقابه او ظهور من بيومى
البدلاء فى الفريقين
ميدو ومسعد وصلاح
غيروا من اداء وشكل الفريق فى الشوط الثانى تماما
وجود ميدو بروحه العاليه وقتاله فى خط الهجوم جعل لاعبى خط الظهر فى المقاولون فى
حاله ارتباك واضحه وشخصيا ارى بأن فتره ال 17 يوم التوقف فرصه سانحه لتجهيز ميدو
جيدا حتى يبدأ لقاء الاتحاد السكندرى ان شاء الله ويكون فى فورمه بدنيه وفنيه
مرتفعه لاسيما وظهورة الافضل من لقاء بتروجيت
اما ابراهيم صلاحه فهو حلقه الوصل التى كان يفتقدها الزمالك مع وجود لاعبين ارتكاز
لا يجيدان التمرير الى الامام والربط بين الوسط والهجوم فى الشوط الاول مع الاخذ ف
الاعتبار دورة التكتيكى ناحيه اليمين عند تقدم حازم امام فكان يقوم بالتغطيه خلفه
عند ارتداد الكره ويثبت ابراهيم صلاحه انه خامه طيبه ومبشرة فى خط الوسط ان شاء
الله
سيد مسعد صاحب هدف الانقاذ عل ديكاستال يفطن بأنه خيار افضل من جعفر على الاقل فى
الوقت الحالى مهاجم من طراز عمرو زكى وعيد عبد الملك والسيد حمدى قوه وسرعه والتحام
ويجيد ضربات الرأس كما شاهدنا فى الهدف الثانى من كره معدومه يرتقى ويلعبها فى اقصى
الزاويه اليمنى للحارس العقباوى خامه طيبه ومبشره ايضا فى هجوما الزمالك واحد مكاسب
الزمالك القليله فى هذا اللقاء
محمود عبد العزيز ورضا الويشى وشمس
قام عامر بتغييرة الثانى بسحب المرهق علاء كمال والدفع بلاعب صغير السن ووسط ملعب
مدافع صريح اسمه شمس الدين نجاتى وايضا لم يظهر ولم يفعل شئ اللهم الا تمركزة
الدائم فى وسط ملعبه مع زميله زهران وعدم تقدمه للامام
التغيير الثالث بخروج ربيع الحاضر الغائب ونزول رضا الويشى فى محاوله لتنشيط الهجوم
وتقليل الحمل على محمد سماره نظرا لغياب رامى ربيع عن اللقاء وكاد ان يسجل بعد
نزوله بدقائق ومن اخطاء ثلاثى الدفاع المتكرره ولكن براعه عبد المنصف حالت بينه
وبين هز الشباك
فكما قلنا بعد ما اتعب حازم الظهير الايسر للمقاولون احمد عبد العزيز اضطر عامر
للدفع بدماء جديده لسد الطوفان والجبهه المشتعله بأسم حازم امام وتم الدفع بمحمود
عبد العزيز ولكنه كان مثل زميله السابق فلم يقدم اى ادوار اضافيه تذكر
sasa~mafia- مشرف المنتديات العامة
- عدد المساهمات : 634
تاريخ التسجيل : 10/08/2009
مواضيع مماثلة
» المقاولون يهزم بتروجيت وديا .. وعامر يؤكد أن توقف الدوري نكبة
» زكي يغيب عن لقاء رواندا
» نقل لقاء الزمالك والاسماعيلي للقاهرة بدلا من الاسماعيلية
» صحيفة تركية تختار عزمي أفضل لاعب في لقاء سيفاس ودياربكر
» زكي يغيب عن لقاء رواندا
» نقل لقاء الزمالك والاسماعيلي للقاهرة بدلا من الاسماعيلية
» صحيفة تركية تختار عزمي أفضل لاعب في لقاء سيفاس ودياربكر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى