المياه عبر مر الزمان 1
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المياه عبر مر الزمان 1
المـــــــــيـــــاه
المياه عبر الزمن
تكون الغلاف المائي:
1- نشاط بركاني كثيف بمعدلات عالية
2- تكون غازات ثاني اكسد الكربون و النيتروجين و الهيدروجين بكثافة كبيرة
3- نشأت الأجزاء الأولى من الغلافين المائي و الجوي
4- ساهم المجال المغناطيسي للارض في عدم هروب الغازات الى الفضاء الخارجي
5- تميزت الارض ببيئة مختزلة لعدم وجود غاز الأكسجين
6- و تميز الغلاف الجوي بغياب طبقة الأزون التي تنتج من ارتطام الأكسجين بالأشعة فوق بنفسجية
7- خصائص الغلافين الجوي و المائي يختلفان تماما عما هو عليه ألان
دورة المياه في الطبيعة
قال تعالى " و جعلنا من الماء كل شيء حي"
وقال تعالى " ألم تر أن الله انزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض ثم
يخرج به زرعا مختلفا ألوانه ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يجعله حطاما إن في ذلك
لذكرى لأولي الألباب"
الدورة الطبيعية للمياه في القرآن " يعلم ما يلج في الأرض و ما يخرج منها و ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و هو الرحيم الغفور"
عناصر الدورة المائية :
1- البخر – و ما يعرج فها – الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا-
2- الرياح و الغيوم:قال تعالى " الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا فيبسطه
في السماء كيف يشاء" و قال تعالى " ألم ترى أن الله يزجي سحابا ثم يؤلف
بينه ثم يجعله ركاما فترى الودق يخرج من خلاله و ينزل من السماء من جبال
من برد فيصيب بها من يشاء و يصرفه عمن يشاء يكاد سناء برقه يذهب الابصار"
3- الأمطار - تساقط المياه – " و أرسلنا الرياح لواقح فانزلنا من السماء ماء"
4- الجريان السطحي " انزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها" و قال تعالى" او لم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجزر"
5- المياه الجوفية : قال تعالى " الم ترى ان الله انزل من السماء ماء
فسلكه ينابيع في الارض" و قال تعالى" و انزلنا من السماء بقدر فاسكناه في
الارض و انا على ذهابه لقادرون"
6- الخط الفاصل بين المياه العذبة و المالحة(بسبب اختلاف الكثافة): قال
تعالى " الذي مرج البحرين هذا عذب فرات و هذا ملح أجاج و جعل بينهما برزخا
و حجرا محجورا"
الموارد المائية في الوطن العربي
تتميز الموارد المائية في الوطن العربي بالندرة و عدم انتظام توزيعها في الزمان و المكان
المناخ جاف – زيادة الطلب على المياه الجوفية-
80% من الوطن العربي صحراء منبسطة
سهول الوطن العربي تتوزع بين المجاري المائية و الشواطئ البحرية و سفوح الجبال
مصادر المياه في الوطن العربي: تقليدية و غير تقليدية
1- المصادر التقليدية:
1- الامطار: 100 – 200 مم ، 50% من هذه الامطار تسقط على السودان، الحصاد
المائي من خلال انشاء سدود التغذية للمياه الجوفية، كمية مياه الامطار
تقدر ب 2213 مليار م3 لا يستفاد إلا بجزء قليل و الباقي يذهب بالتبخر او
الى البحر.
2- المياه السطحية:اودية دائمة الجريان(الانهار)- النيل و دجله و الفرات- اودية موسمية - 296 مليار م3
3- المياه الجوفية : متجددة 42 مليار م3
غير متجددة 15000 مليار م3
2- المصادر غير تقليدية
1- مياه الصرف المعالجة
2- تغذية الخزانات الجوفية بمياه السيول
3- استيراد المياه
4- مياه البحر المحلاة: 2.4 م3 /السنة 67% من الانتاج العالمي
ومن طرق التحلية:
- التقطير - الترشيح الكهربائي - التناضح العكسي
- التقطير الومضي المتعدد المراحل وهي الاكثر شيوعا و ذلك لفاعليتها و كفاءتها و قلة تكلفتها
تحلية المياه
تحلية المياه تعني انتاج مياه عذبة من مصدر مائي مالح بصلاحية مقبولة و تكلفة معقولة
طرق تحلية المياه
1- طريقة التقطير الومضي متعدد المراحل: تعتمد هذه الطريقة على حقيقة ان
الماء يغلي عند درجات حرارة متدنية كلما تعرض الى ضغوط منخفضة.
2- طريقة التقطير بالغليان: يتم امرار الماء داخل انابيب معدنية رأسية
داخل حجرة مملوءة بالبخار ، فيحدث تبادل في الحرارة بين البخار في الحجرة
و الماء البارد في الانابيب، مما يحول بعض الماء البارد الى بخار و الذي
يتكاثف بدورة عندما يبرد
3- طريقة التناضح العكسي: تستعمل هذة الطريقة أغشية ذات مسام دقيقة يضخ
خلالها الماء المالح المضغوط حيث ينفذ الماء العذب من الاغشية تاركا الملح
وراءه
الطاقة الشمسية وسيلة مناسبة و طاقة بديلة من اجل تخفيض تكلفة تحلية المياه
رخيصة-متوفرة-متجددة
تنمية موارد المياه في الوطن العربي
الاستهلاك 156 مليار م3 عام 1980 : 139 مليار م3 سطحية، 12 مليار م3 جوفية، 5 مليار م3 مياه صرف زراعي، 83 % للقطاع الزراعي
اراضي قابلة للزراعة 198 مليون هكتار (14%) من المساحة الكلية للوطن العربي
استغلال الخزنات المائيه الضحلة : بمعدلات عالية--> انخفاض مناسيب
المياه الجوفية وتدهورها و تداخل مياه البحر المالحة في الخزانات الساحلية
و الداخلية
استغلال الخزانات المائية العميقة: ضخ زائد بدون تعويض حقيقي--> عملية تعدين المياه(أن ما يستغل منها ينفذ و لا يتم تعويضه)
اقامة السدود المختلفة على النهار الدائمة و الاودية الموسمية- تغذية المياه الجوفية-
عوائق تنمية الموارد المائية:
1- نقص الاستثمارات اللازمة لتميل مشاريع المياه
2- سؤ استخدام و استغلال المياه (ادارة الموارد المائية)
1- اساليب الري، قلة الكوادر الفنية، 2- الضخ الجائر (غير مدروس)-ملوحة زائدة-
3- سؤ ادارة الملوثات-تلويث المياه الجوفية- 4- الاستخدام الزائد للاسمدة الكيماوية
لتنمية الموارد المائية يجب الاخذ بعين الاعتبار الجوانب: السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و المهنية.
تلوث المياه: أضافة مواد او طاقة بطريقة طبيعيه أو صناعية
المياه عبر الزمن
تكون الغلاف المائي:
1- نشاط بركاني كثيف بمعدلات عالية
2- تكون غازات ثاني اكسد الكربون و النيتروجين و الهيدروجين بكثافة كبيرة
3- نشأت الأجزاء الأولى من الغلافين المائي و الجوي
4- ساهم المجال المغناطيسي للارض في عدم هروب الغازات الى الفضاء الخارجي
5- تميزت الارض ببيئة مختزلة لعدم وجود غاز الأكسجين
6- و تميز الغلاف الجوي بغياب طبقة الأزون التي تنتج من ارتطام الأكسجين بالأشعة فوق بنفسجية
7- خصائص الغلافين الجوي و المائي يختلفان تماما عما هو عليه ألان
دورة المياه في الطبيعة
قال تعالى " و جعلنا من الماء كل شيء حي"
وقال تعالى " ألم تر أن الله انزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض ثم
يخرج به زرعا مختلفا ألوانه ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يجعله حطاما إن في ذلك
لذكرى لأولي الألباب"
الدورة الطبيعية للمياه في القرآن " يعلم ما يلج في الأرض و ما يخرج منها و ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و هو الرحيم الغفور"
عناصر الدورة المائية :
1- البخر – و ما يعرج فها – الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا-
2- الرياح و الغيوم:قال تعالى " الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا فيبسطه
في السماء كيف يشاء" و قال تعالى " ألم ترى أن الله يزجي سحابا ثم يؤلف
بينه ثم يجعله ركاما فترى الودق يخرج من خلاله و ينزل من السماء من جبال
من برد فيصيب بها من يشاء و يصرفه عمن يشاء يكاد سناء برقه يذهب الابصار"
3- الأمطار - تساقط المياه – " و أرسلنا الرياح لواقح فانزلنا من السماء ماء"
4- الجريان السطحي " انزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها" و قال تعالى" او لم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجزر"
5- المياه الجوفية : قال تعالى " الم ترى ان الله انزل من السماء ماء
فسلكه ينابيع في الارض" و قال تعالى" و انزلنا من السماء بقدر فاسكناه في
الارض و انا على ذهابه لقادرون"
6- الخط الفاصل بين المياه العذبة و المالحة(بسبب اختلاف الكثافة): قال
تعالى " الذي مرج البحرين هذا عذب فرات و هذا ملح أجاج و جعل بينهما برزخا
و حجرا محجورا"
الموارد المائية في الوطن العربي
تتميز الموارد المائية في الوطن العربي بالندرة و عدم انتظام توزيعها في الزمان و المكان
المناخ جاف – زيادة الطلب على المياه الجوفية-
80% من الوطن العربي صحراء منبسطة
سهول الوطن العربي تتوزع بين المجاري المائية و الشواطئ البحرية و سفوح الجبال
مصادر المياه في الوطن العربي: تقليدية و غير تقليدية
1- المصادر التقليدية:
1- الامطار: 100 – 200 مم ، 50% من هذه الامطار تسقط على السودان، الحصاد
المائي من خلال انشاء سدود التغذية للمياه الجوفية، كمية مياه الامطار
تقدر ب 2213 مليار م3 لا يستفاد إلا بجزء قليل و الباقي يذهب بالتبخر او
الى البحر.
2- المياه السطحية:اودية دائمة الجريان(الانهار)- النيل و دجله و الفرات- اودية موسمية - 296 مليار م3
3- المياه الجوفية : متجددة 42 مليار م3
غير متجددة 15000 مليار م3
2- المصادر غير تقليدية
1- مياه الصرف المعالجة
2- تغذية الخزانات الجوفية بمياه السيول
3- استيراد المياه
4- مياه البحر المحلاة: 2.4 م3 /السنة 67% من الانتاج العالمي
ومن طرق التحلية:
- التقطير - الترشيح الكهربائي - التناضح العكسي
- التقطير الومضي المتعدد المراحل وهي الاكثر شيوعا و ذلك لفاعليتها و كفاءتها و قلة تكلفتها
تحلية المياه
تحلية المياه تعني انتاج مياه عذبة من مصدر مائي مالح بصلاحية مقبولة و تكلفة معقولة
طرق تحلية المياه
1- طريقة التقطير الومضي متعدد المراحل: تعتمد هذه الطريقة على حقيقة ان
الماء يغلي عند درجات حرارة متدنية كلما تعرض الى ضغوط منخفضة.
2- طريقة التقطير بالغليان: يتم امرار الماء داخل انابيب معدنية رأسية
داخل حجرة مملوءة بالبخار ، فيحدث تبادل في الحرارة بين البخار في الحجرة
و الماء البارد في الانابيب، مما يحول بعض الماء البارد الى بخار و الذي
يتكاثف بدورة عندما يبرد
3- طريقة التناضح العكسي: تستعمل هذة الطريقة أغشية ذات مسام دقيقة يضخ
خلالها الماء المالح المضغوط حيث ينفذ الماء العذب من الاغشية تاركا الملح
وراءه
الطاقة الشمسية وسيلة مناسبة و طاقة بديلة من اجل تخفيض تكلفة تحلية المياه
رخيصة-متوفرة-متجددة
تنمية موارد المياه في الوطن العربي
الاستهلاك 156 مليار م3 عام 1980 : 139 مليار م3 سطحية، 12 مليار م3 جوفية، 5 مليار م3 مياه صرف زراعي، 83 % للقطاع الزراعي
اراضي قابلة للزراعة 198 مليون هكتار (14%) من المساحة الكلية للوطن العربي
استغلال الخزنات المائيه الضحلة : بمعدلات عالية--> انخفاض مناسيب
المياه الجوفية وتدهورها و تداخل مياه البحر المالحة في الخزانات الساحلية
و الداخلية
استغلال الخزانات المائية العميقة: ضخ زائد بدون تعويض حقيقي--> عملية تعدين المياه(أن ما يستغل منها ينفذ و لا يتم تعويضه)
اقامة السدود المختلفة على النهار الدائمة و الاودية الموسمية- تغذية المياه الجوفية-
عوائق تنمية الموارد المائية:
1- نقص الاستثمارات اللازمة لتميل مشاريع المياه
2- سؤ استخدام و استغلال المياه (ادارة الموارد المائية)
1- اساليب الري، قلة الكوادر الفنية، 2- الضخ الجائر (غير مدروس)-ملوحة زائدة-
3- سؤ ادارة الملوثات-تلويث المياه الجوفية- 4- الاستخدام الزائد للاسمدة الكيماوية
لتنمية الموارد المائية يجب الاخذ بعين الاعتبار الجوانب: السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و المهنية.
تلوث المياه: أضافة مواد او طاقة بطريقة طبيعيه أو صناعية
sasa~mafia- مشرف المنتديات العامة
- عدد المساهمات : 634
تاريخ التسجيل : 10/08/2009
رد: المياه عبر مر الزمان 1
عنيا يا زعيم
sasa~mafia- مشرف المنتديات العامة
- عدد المساهمات : 634
تاريخ التسجيل : 10/08/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى