7 معا لشعر اطول واجمل وانعم واحلى( متجدد)

عوامل تؤدي الى تلف الطبقة الخارجية للشعر ومنها :


@ الشامبوهات القلوية
@ قلة استخدام البلسم .
@ المعالجات الحرارية (التجفيف - وفرد الشعر - وتمويج الشعر)
@ التمشيط القاسي أو السحب بشدة.
@ صبغات الشعر.
@ التمويج الدائم للشعر
@ مادة الكلور.
@ أشعة الشمس .
@ الرياح


1- الشامبوهات :
لنبدأ
بالشيء الذي نفعله جميعاً هو استخدام الشامبو يومياً بشكل أساسي فاستخدام
الشامبو ليس مجرد شراء عبوه فقط واستخدامها كل يوم بل هناك عدة أسس عند
اختيار الشامبو.
تأكد
من ان الشامبو الذي تستخدمه مكتوباً عليه ان معدل Ph متعادل وتجنب
الشامبوهات القلوية فالمشكلة المعضلة هي ان الكثير من الشامبوهات لا يكتب
عليها انها متوازنةPh .
والشامبوهات
القلوية (التي تحتوي على معدل عال من ال Ph) تجرد الشعر من الدهون
الطبيعية الموجودة فيه وتعطل الوقاية الحمضية المغلقة للشعر مما يسبب
الجفاف فيجعل الشعر يبدو باهتاً. واستخدام البلسم بعد عملية استخدام
الشامبو يساعد في المحافظة على الطبقة الخارجية للشعر وفي نفس الوقت تساعد
في إعطائه حيوية ولمعاناً. فالحمضية تساعد في إعادة تلاصق الخلايا
الكريتينية معاً وهذا يساهم في تقوية الشعر ويساعد في تقليل تقصف الشعر.
2- أستخدم البلسم:
من الافضل استخدام البلسم بعد تجفيف الشعر وهذا بدوره يقلل من تقصف الشعر أثناء تمشيط الشعر.
ويجب
ان يبدأ تمشيط الشعر الصحيح من اطراف الشعر ثم يبدأ الكتلة المتشابكة من
الشعر وعليك التمشيط شيئا فشيئاً حتى تصل الى فروة الرأس وعليك استخدام
فرشاة واسعة الاسنان وذلك لكي تساعد في التخلص من تقصف أطراف الشعر.
3- المعالجة الحرارية:



اصبح
استخدام المعالجة الحرارية الزيتية للشعر شائعا. فالحرارة الشديدة التي
تسببها يمكن ان تخترق قصبات الشعر مما يؤدي الى المزيد من تلف الشعر لذا
فإن الاستخدام المستمر والتعرض للحرارة الزائدة يسبب ضعفا في الشعر لذا
يلزم الاستخدام الدائم للبلسم.
مجفف
الشعر يعتبر أداة رائعة في توفير الوقت حيث انه يمكن ان يخلص الشعر من
الماء بسرعة ولكان إذا كان هناك تقصف في الشعر فينصح بتقليل الوقت عند
استخدام مجفف الشعر.
4- المعالجة الكيميائية:
لها
نفس التأثير الذي تسببه المعالجات الاخرى للشعر من تلف بل قد يزيد تأثير
المواد الكيميائية على المعالجات الاخرى في التأثير على الطبقة الخارجية
للشعر.
وتشمل المعالجات الكيميائية فرد الشعر وتجفيفه وتلميعه. لذا ينصح بتقليل المعالجة الكيميائية للشعر لحمايتة من التلف .
5- الكلور:
التعرض
الطويل للمواد الكيميائية المهيجة مثل الكلور عند السباحة ،وكذلك العوامل
المجففة مثل الماء المالح يسبب تلفا للطبقة الخارجية للشعر، لذا ينصح
باستعمال الشامبو والبلسم بعد الخروج من حوض السباحة للمحافظة على حيوية
الشعر.
6- الشمس والرياح:
لأشعة
الشمس دور في تلف الشعر، لذا ينصح باستعمال واقيات الشمس على هيئة بخاخات
. والرياح تساهم في تقليل المحتوى المائي للشعر لذلك ينصح بتغطية الشعر
ووضع ماسكات للشعر المحتوية على الفيتامينات لتغذية الشعر و حماية فروة
الرأس.
فيتامينات الشعر
نالت
فيتامينات الشعر الكثير من الاهتمام لما لها من فوائد في نمو الشعر، لذا
ينصح بتناول الفيتامينات الكاملة المحتوية على الزنك والبيوتن والسلينيوم.

وأخيرا فالابتعاد عن العوامل التي تؤدي الى تلف الشعر مهم للحصول على شعر صحي وحيوي.[center]

ما هي الأطعمة المغذية لشعرك وما هي فوائدها ؟
[center]

خـــضـار
تمتاز السبانخ، والبروكلي
والملوخية والجرجير والخس وغيرها من الخضار ذات اللون الأخضر الداكن، في
كونها غنية بفيتاميني C وA اللذين يساهمان في إنتاج الجسم لمادة دهنية،
تُدعى .sebum بالإضافة إلى غناها بالحديد والكالسيوم اللذين يضفيان الصحة
على الشعر.

تعمل المادة الدهنية التي
تفرزها الغدد الدهنية الصغيرة، الملحقة بتراكيب بصيلة الشعر، على ترطيب
الشعر وحمايته من الجفاف والتقصف، أي أنها الـمنعم الطبيعي له.

أما الجزر، فهو من الخضار الغنية بفيتامين A، لا يسهم في صحة النظر فحسب، بل في صحة ما يقع عليه النظر من شعر حيوي وجذاب.

بـــقـول وعــدس
تعتبر البقول، كالفاصوليا
على أنواعها والعدس، من الأغذية التي توفر كمية مهمة من البروتينات
اللازمة لشعر صحي ببنيته وتركيبته المتكاملة، لأنها غنية بالحديد والزنك
وبالفيتامين B7 المعروف بمركب بيوتين الذي يسبب نقصه تقصف الشعر وتكسره.

جــوز ومـكــسَّرات
للحصول على شعر صحي وبراق، تناولي يومياً كمية قليلة من مكسرات الجوز أو اللوز أو المكسرات البرازيلية أو غيرها.

يحتوي الجوزعلى الأحماض
الدهنية، التي تُكسب الشعر بنية قوية خلال مراحل تكوينه وتعطيه ترطيباً
مستمراً، عبر إفراز الدهون الجلدية، وذلك طوال عمر الشعرة، بالإضافة إلى
احتواء الجوز والكاجو واللوز وجوز البقان وغيرها من المكسرات، على الزنك
والسيلينيوم، المفيدين للشعر. يسبب النقص في هذين العنصرين تساقط الشعر
وجفاف فروة الرأس.

سلمون وسردين ومحار
يصعب وجود أية عناصر أو مواد
تنافس تلك المتوافرة في سمك السلمون المشبع بمادة أوميغا3 من الأحماض
الدهنية الصحية والبروتينات، إضافة إلى فيتامين B1 والحديد المقويين للشعر.

يؤدي نقص الجسم بأوميغا 3 من الأحماض الدهنية إلى جفاف جلد فروة الرأس وتحويل الشعر إلى باهت ومتقصف يفتقد إلى النضارة والحيوية.

وللنباتيين، يمنح تناول ملعقة صغيرة من مطحون بذور الكتان يومياً، الجسم حاجته من تلك الأحماض الدهنية.

أما الحيوانات البحرية، كالمحار، فهي منتجات غذائية غنية بالزنك، وهو أحد أهم العناصر للحصول على شعر صحي.

بـيـض ودواجـن
يساهم تناول لحوم الدواجن
على أنواعها الغنية بالبروتينات، في إنتاج الجلد لشعر قوي. يؤدي نقص
البروتينات في الجسم إلى ضعف الشعر وفقدانه لونه الطبيعي، ويعتبر البيض
أهم مصادر البروتينات الحيوانية العالية الجودة.

قمح طبيعي وحبوب كاملة
يمد تناول الحبوب الكاملة،
غير المنهكة، سواء في الخبز الأسمر أو المعجنات أو الشوربة، الجسم بكميات
جيدة ومفيدة من الزنك والحديد وفيتامينات مجموعة B.

تكمن الميزة الأهم في تناول
الحبوب الكاملة، إضافة إلى غناها بتلك العناصر، في إمداد الجسم بطاقة سهلة
الهضم وطويلة المفعول، مع كميات من الألياف الصحية.

مشتقات ألبان قليلة الدسم
تشكل مشتقات الألبان الخالية
من الدسم مصدراً جيداً للكالسيوم والبروتينات في مركبات كاسين ومصل اللبن،
إلى جانب الحديد والزنك والبوتاسيوم وفيتامينات B وC وE وA.

والكالسيوم معدن مهم لنمو
شعر صحي، وتعدّ بروتينات الحليب من الأنواع المهمة أيضاً في توفير العناصر
الأساسية لبناء شعر سليم. لذا لا بد من تناول خليط من لبن الزبادي مع
مكسرات الجوز.

بـــيوتـــين
يعدّ البيوتين أحد المركبات
الكيماوية التي تشارك في إتمام تفاعلات كيماوية مهمة في الجسم، خصوصا ما
يتعلق بالدهون التي يفرزها الجلد، وهي متوافرة في بعض المنتجات الغذائية
بنسب متفاوتة.

وتظهر على المرء مجموعة من
الأعراض الدالة على احتمال وجود نقص في هذه المادة مثل الالتهابات الدهنية
والالتهابات الفطرية في الجلد، وأهمها تساقط الشعر.

مركب بيوتين ضروري في عملية
نمو الخلايا وإنتاج الأحماض الدهنية، وعمليات التمثيل الغذائي للدهون
والبروتينات الضرورية للحصول على شعر مكتمل البنية والهيئة والحيوية
الصحية.

[size=21]وتنتج بعض الشركات حبوباً
لتقوية الشعر، لكن لا تُوجد دراسات طبية تدعم وتُثبت جدواها أو جدوى غيرها
من المستحضرات مثل الشامبو والمنعم المضاف اليهما هذه المادة، إذ لم يثبت
أن الجلد قادر على امتصاص تلك المادة الكيماوية وتزويد الجسم بها بعد
خروجها فوق سطح الجلد.